تكلفة الايواء
للضيف الواحد.
استقطاب المرضى النفسيين وفاقدي المأوى من مستشفيات الصحة النفسية ومن الطرقات والحدائق العامة من الأسر الغير قادرة على احتواء المرضى.
اجراء المسح الامني على الضيف والتأكد من سامة سجله في حالة كونه مجهول الهوية.
يتم التنسيق مع مجمع ارادة والصحة النفسية لاستقبال الحالات وتقييمها من حيث امكانية استقبالهم في الوقف وتأهيلهم.
تأهيل الضيف نفسيا واجتماعيا ومهنيا للاندماج والمشاركة مع الاخرين في برامج الوقف، وكذلك تأهيل أسرته.
تقديم العناية الشخصية للضيف وبناء ثقته بنفسه.
بعد التأكد من سلامته وتأهيله ووجود جهة تؤيه.
برنامج لدمج الضيف في المجتمع ومتابعه دورية للحالة بعد خروجها من الوقف.
ايواء وتوفير الاعاشة والعاج والتدريب والتأهيل لعدد 60 ضيفا في المبنى الجديد متوسط تكلفة الحالات النفسية في بعض الدول للمأوى تصل الى 11000 ريال شهريا.
للضيف الواحد.
لعدد 60 ضيف.
إيواء - عاج - عناية شخصية - تأهيل نفسي، اجتماعي، مهني - جميع الخدمات الطبية الغير نفسية.
تثقيف – تدريب في كيفية التعامل مع المريض– تأهيل نفسي واجتماعي – دعم مالي من خال (الضمان الإجتماعي – التأهيل الشامل – الجمعيات الخيرية).
رعاية نهارية - تأهيل نفسي، اجتماعي، مهني – دعم مالي من خلال (الضمان الاجتماعي – التأهيل الشامل– الجمعيات الخيرية).
ملاك باعيسى
ناظر الوقف والرئيس التنفيذي.
نسعى في وقف داركم أن نكون مرجعية للعلاج النفسي وذلك من خلال طرح البرامج العلمية والعملية ودراسة نتائجها وتطويرها من خلال المختصين في هذا المجال.
وقد بدأنا العمل بتقديم خدمة الإيواء والرعاية والتأهيل لبعض المرضى النفسيين وفاقدي المأوى بالتعاون مع مستشفيات الصحة النفسية بالمنطقة الغربية كخطوة أولى في إيجاد الحلول العملية للحد من ظاهرة التشرد ومساعدة المرضى النفسيين المرفوضين من ذويهم أو ممن ليس لهم مأوى.
حيث أننا نقوم بفضل الله من تحويل المريض النفسي من شخص مهمل غير فعال الى شخص منتج ونافع لنفسه وللمجتمع.
نحن نؤمن أن لكل شخص إمكانيات ومهارات مهما كانت ظروفه الصحية والنفسية التي حالت دون أن يبرزها للمجتمع ويثبت بها قدرته على تنفيذها، ليصبح دورنا هو أن نساعده في اكتشاف مهاراته ونطورها وندعهما وفق امكانياته وقدراته الصحية والنفسية. ونقدمه للمجتمع كشخصية فعالة لها بصمتها ونساعده في توفير العمل المناسب له حتى يتمكن من العيش بحياة كريمة كفالها له الخالق ثم القوانين الإنسانية.
وبفضل من الله عز وجل ثم بالبرامج التأهيلية التي وفرناها له تم تأهيل عدد من ضيوف الوقف وتم توظيف عدد منهم لدينا في الوقف، فمنهم رجل آمن وأخر فني خدمة الغرف وآخر مساعد مقدم خدمة، حيث انتقلوا من ضيوف الوقف يحتاجوا للمساعدة في تلقي الرعاية إلى كوادر وطنية تقدم الرعاية للمحتاجين لها من ضيوف الوقف بفضل من الله وتوفيقه.
كما تكللت خطواتنا الأولى في هذا الطريق بالنجاح ولله الحمد حيث تم إنشاء خط انتاج للسبح والإكسسوارات النسائية وهم من يقوموا في تصنيع تلك المنتجات التي أبهرت كل من شاهد تلك المنتجات، وكذلك في بعض خطوط الإنتاج الأخرى من اعمال الجبسيات والأعمال الخشبية التي اجادوا فيها مما يفتح أمامهم باب جديد من الإبداع.
وسوف نسعى بأذن الله تكون عبارة إيواء – رعاية – تأهيل قولا وفعلا ونتائج وبالله التوفيق.